ناشد أحد مشايخ قبائل شبوة الشيخ عبد المجيد بن فريد العولقي أمس (الأربعاء) الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بالتحرك السريع لدعم الجبهات في الضالع والبيضاء وشبوة وردع التحركات الحوثية الهادفة لاستعادة السيطرة على تلك المحافظات المحررة التي تشكل خط الدفاع الأول عن العاصمة المؤقتة عدن.
وقال العولقي في تصريحات إلى «عكاظ» إن تصعيد الحوثي من عملياته وتهديداته للمحافظات المحررة يعود إلى ثلاثة أسباب رئيسية أبرزها: توقف العمليات العسكرية في الحديدة ومناطق الساحل الغربي، والدعم الإيراني القوي الذي تقدمه للمليشيا الحوثية، وتراخي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وعدم حسمهم للملف اليمني، وتصنيف الجهة المعرقلة كجماعة إرهابية وبناء تحالف دولي.
وأضاف العولقي «إن حسم ملف الحديدة بات أمراً ضرورياً ومهما وعلى الأمم المتحدة أن تتجرد من الضعف والخنوع الذي تمارسه بعد منحها الحوثي الوقت لإعادة التقاط أنفاسه والعمل من أجل توفير الدعم المالي والإيرادات لمليشياته، فهذه العصابات لا تؤمن إلا بالقوة ولا يمكن أن ترضخ للسلام»، معتبراً أن تجاوز الأراضي اليمنية واستهداف دول الجوار جزء من تساهل الأمم المتحدة مع الملف اليمني.
وأشار إلى أن رفد الشرعية للجبهات بالمقاتلين بات أمراً ضرورياً وملحاً في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه الشعب اليمني والمجازر التي ترتكبها المليشيا يومياً في قرى الضالع والبيضاء، مؤكداً أن السعودية قدمت الكثير للشعب اليمني وأخرها عملية الإعمار ودعم القيادة السعودية للاقتصاد اليمني.
وقال العولقي في تصريحات إلى «عكاظ» إن تصعيد الحوثي من عملياته وتهديداته للمحافظات المحررة يعود إلى ثلاثة أسباب رئيسية أبرزها: توقف العمليات العسكرية في الحديدة ومناطق الساحل الغربي، والدعم الإيراني القوي الذي تقدمه للمليشيا الحوثية، وتراخي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وعدم حسمهم للملف اليمني، وتصنيف الجهة المعرقلة كجماعة إرهابية وبناء تحالف دولي.
وأضاف العولقي «إن حسم ملف الحديدة بات أمراً ضرورياً ومهما وعلى الأمم المتحدة أن تتجرد من الضعف والخنوع الذي تمارسه بعد منحها الحوثي الوقت لإعادة التقاط أنفاسه والعمل من أجل توفير الدعم المالي والإيرادات لمليشياته، فهذه العصابات لا تؤمن إلا بالقوة ولا يمكن أن ترضخ للسلام»، معتبراً أن تجاوز الأراضي اليمنية واستهداف دول الجوار جزء من تساهل الأمم المتحدة مع الملف اليمني.
وأشار إلى أن رفد الشرعية للجبهات بالمقاتلين بات أمراً ضرورياً وملحاً في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه الشعب اليمني والمجازر التي ترتكبها المليشيا يومياً في قرى الضالع والبيضاء، مؤكداً أن السعودية قدمت الكثير للشعب اليمني وأخرها عملية الإعمار ودعم القيادة السعودية للاقتصاد اليمني.